كآن في شاب يحب بنت و هي تحبه ومتفقين على الخطوبه والزوآج لكن من حظه
الجميل انه دخل الجيش ... وكآن كل يوم يقعد يفكر فيها قبل
مآ ينام ويتذكر ايآمهم مع بعض ..((مسكييييين)).. عمره ما نسآها لحظة
وفي يوم جآ له جواب من البنت هذي ((حبيبته))...وراح بسرعة علشان يقرأه وهو
بيموت علشان يعرف اللي فيه..(( مسعبل من الوناسه))...قام وفتح الجواب لقى بسلامتها
تقول له: أنا زهقت من كثر الوحده وبصرآحه إنتظرتك كثير ((وعلى ما قال الشاعر: إنتظرتك سنين وأيآم(ن) طوال))
وإذا سمحت ..(( مسوية انها ماسكه نفسها للحين ومؤدبه )) .. من غير فضايح أرسل لي صورتي إللي معاك
طبعا الرجآل إنحرق دمه وقعد يفكر لحد ما وصل للحل
>
>
<
<
جمع أخويائه اللي بالكتيبة كلهم وقال يا شباب ابي فزعتكم إللي معه صورة لبنت او أخته أو أمه يعطيني إياها
وجمع كل الصور وحطها في ظرف .. وأرسل الظرف لحبيبته وقال لها
آسف يا حبيبتي بس أنا مآني متذكر انتي أي وحدة بالضبط من صور البنات اللي في الظرف هذا
عموما شوفي
صورتك أي وحده فيهم ورجعي الباقي
هههههههههههههههههههه
منقول